المحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلة بلدنـــــــــــــــــــــــــــا

نشكرك اخى القارىء على تصفحك صفحاتنا ونتعهد لك ان نقدم كل ماهو جديد

السبت، 4 سبتمبر 2010

من اخبار مرشحى مجلس الشعب بمدينة المحلة الكبرى واولهمحسين والى ورضا الحلوف

 وبدأت الايام المباركة فى العد التنازلي  من شهر رمضان المبارك  شهر النفحات( التي خرجت فى غير محلها من بعض مرشحي انتخابات مجلس الشعب بمدينة المحلة الكبرى ) اللذين يتسارعون لكسب الاصوات  بشتى الطرق والوسائل الغير مشروعة  نواب الحزب الوطني فى حالة ترقب وقلق  وبدأت السيرة الذاتية  الخافية عن اهالي المحلة  تفوح على السنة بعضهم البعض  وقد نما الى علم  محرري المدونة  ان دخول اللواء حسين والى رئيس المجلس المحلى لمدينة المحلة الكبرى السابق  اثار الزعر لمنافسة رضا الحلوف  حيث ان لكل منهما تاريخ  متناقض فاللواء حسين والى رجل محترم ذاته  انتخب رئيس المجلس المحلى وعندما احس ان بعض النواب من المجلس ارتشوا اسرع بتقديم استقالته من المجلس ومن الرئاسة  ولم يبكى عليها  وقال كلمته المشهورة يشرفني ان اكون خارج المجلس ولا يقال انى رئيس مجلس إرتشى  وقد حيته  العناصر السياسية واحزاب المعارضة  جميعها واحنث له رأسها  على هذا الخلق الكريم أما منافسه رضا الحلوف فعلى النقيض ب180 درجة حيث تاريخه السياسي بالمجلس مليء بالموبقات  والقذارة السياسية من حيث  انه  فى الوقت التي اذاقت شركة كير سركيس المحلة مرارة الغلب من الزبالة  فقا بالتحضير لجلس سحب الثقة من الشركة وادانتها بوجود الزبالة فى جميع شوارع المحلة  ارسلت قيادة الشركة بعض عمالها لتأديبه بعلقة ساخنة واهانة كرامته  على مستوى الصعيد السياسي  مما  جعل زملائه يعتصمون داخل المجلس لمساندته فى رد شرفه من هذه العلقة  والاهانة القذرة لشخصه ومن اجل مصلحته الشخصية  تنازل عن هذه الاهانة على ان يظل رئيس المجلس  ويحتسب له من التاريخ السياسي ايضا  حديث زملائه فى المجلس انه ارتشى فى قضية الكمامات الفاسدة التي كادت ان تسبب  امراض سرطانيه لابناء اهالي المحلة الكبرى  فهذا الفرق الشاسع بينهما  سبب الصرع والخوف لرضا الحلوف والاطمئنان للواء حسين والى  وسنتابع على التوالي ما يدار على السنة الناخبين بمدينة المحلة الكبرى بعد التأكد من حقيقة القول والحدث

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق