المحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلة بلدنـــــــــــــــــــــــــــا

نشكرك اخى القارىء على تصفحك صفحاتنا ونتعهد لك ان نقدم كل ماهو جديد

الأربعاء، 9 فبراير 2011

من غرائب ولاد البلد فى المحلة الكبرى حزب الوفد والحزب الوطنى

الحلوف يتعدى على مهندس الكهرباء و عضو مجلس محلى با

الحلوف يتعدى على مهندس الكهرباء و عضو مجلس محلى با
الحلوف يتعدى على مهندس الكهرباء و عضو مجلس محلى بالسب و كاد ان يكون بالضرب
كتبهارضا سليمه ، في 5 مايو 2010 الساعة: 04:56 ص
الحلوف يتعدى على مهندس الكهرباء و عضو مجلس محلى بالسب و كاد ان يكون بالضرب
كتب : رضا سليمه
فى يوم الاثنين الموافق 26/4/2010 و أثناء أقامه أعمال الرصف فى ميدان المحجوب و شارع الحريه تفاجئت عندما وجدت رئيس مجلس محلى مدينه المحله عن الحزب الوطنى وهو رضا الحلوف يتهجم على عضو مجلس محلى حى أول المحله عن الحزب الوطنى مصطفى النواوى بألفاظ بذيئه بالسب و القذف بالأم و الأب و التهديد بالفرم فى ميدان عام أمام مرىء و مسمع أهالى ميدان المحجوب جميعا و منهم الحاج عبده ناصف و الحاج أمين ناصف و الحاج مصطفى عبد الحميد و شريف المرسى و أمام حسين طه رئيس المجلس المحلى السابق ، و نشبت الوقعه أثر أنقطاع كابل كهرباء أثناء القيام بأعمال الرصف و كان قد أتصل رضا الحلوف بمصلحه الكهرباء و بعده اتصل مره أخرى مصطفى النواوى الذى كان متواجد أثناء القيام بالرصف، وبعد أن حضر مهندس الكهرباء لتصليح الكابل انهال الحلوف عليه بالسب و القذف و على مصطفى النواوى أيضاً وقام الحلوف بشد قميص المهندس وكاد أن يضربه ، وقال له الحلوف قف أنتباه ! ، فقال المهندس من أنت ؟ ، فرد الحلوف : رئيس المجلس المحلى ، فرد المهندس قائلاً : الخمسه منكم بقرش !! ، و توجه المهندس بعمل بلاغ فى أمن الدوله بالتعدى عليه من الحلوف ، وتوجه الحلوف بعد ذلك بعمل محضر بقسم أول و اتهم فيه المهندس بالسب و القذف.
و من المخجل أن هذا يحدث فى مجالس شعبيه محليه يضمهم حزب واحد (الوطنى ) و ذلك بدلاً من الألتفات لمصالح الشعب و المصلحه العامه فيحقدون على بعضهم البعض و يحاربون بعضهم و يتركوا الشعب غارقاً فى مشاكله ، وعندما يظهر شخص يعامل ضميره و يخدم المواطنين يحاربونه و يقفون جميعاً و يتكاتفون معاً ضده !.
و بعد ذلك قام الحلوف بدعوه أعضاء مجلس محلى المدينه لأقامه جلسه طارئه لهذا الأمرو ليست لمصلحه عامه و لكن للمشاجره التى حدثت بين أعضاء الحزب الوطنى فكان من المفروض أقامه الجلسه فى خلال 24 ساعه و تنص اللائحه الداخليه للمجالس المحليه بذلك ، و أقيمت الجلسه فى يوم الاربعاء 28/4/2010 بدلا من الموعد المحدد و هو الخميس 29/4/2010 و التى أرسلت الخطابات الرسميه به للاعضاء.
و أنعقدت الجلسه فى الساعه 10 مساءا بدون أعلام أحداً من الأعلامين و الصحفيين ، و أنعقدت بالدور الثانى بمجلس مدينه المحله وليست بقاعه الشعب .
و تم الحوار فى الجلسه حول أمور اخرى غير الأمر الذى أنعقدت من أجله الجلسه و من هذه الأمور
أولا: اتهام عضوان بمجلس محلى حى أول الحله و هم حافظ أمام و مصطفى النواوى بالتستر على بناء عقار على قطعه أرض أملاك دوله و هو فى الأصل منزل قديم يملكه شخص من منطقه سوق اللبن و اقام البناء بدون ترخيص و تم عمل محضريين له من قبل فى شرطه المرافق وليست أموال دوله.
ثانياً :ذكر الحلوف موقع المحله اليوم و رئيس مجلس أداره الموقع رضا سليمه بأنه يجامل المجلس المحلى حى أول لأنه عضو فيه .
و غفل عنه أننى عضو مجلس محلى ممثل لحزب الوفد المعارض الذى يرفض المجاملات و يرصد أخطاء الحزب الوطنى .
و من المؤكد بأن موقع المحله اليوم للمره المليون لا يهمه مصلحه شخصيه ولا يأخذ مقابل مادى من أحد و ينشر الحقائق السلبيه و الأيجابيه و هذا ما يؤرق البعض من الذين يحبذون كتمان الحقائق لعدم معرفه الشعب من يقوم بمصلحه عامه ومن يقوم بمصلحه شخصيه .
ملحوظه :مجلس محلى مدينه المحله مجلس الجلسات الطارئه للمشاجرات الشخصيه ، فلم تنعقد جلسه طارئه قانونيه من المجالس المحليه كافه محافظ و مركز و مدينه و حى اول وثان لرفع الظلم عن مواطنين مدينه المحله للوقوف أمام قرار محافظ الغربيه بدفع تبرع أجبارى 1500 جنيه على كل من يقدم طلب عداد كهرباء على مستوى مدينه المحله ولم يتعرض أى مجلس محلى لهذا القرار و هذا يدل على صدق كلامى و من موقع المحله اليوم أوجه نداء لمواطنين المحله المتوجهين لحى أول أو ثان يطلبوا الاطلاع على القرار لأن من المفروض بتعليق لافته فى الاحياء بهذا القرار و رقمه و تاريخ صدوره .
و أن شاء الله فى الجلسه القادمه لمحلى حى أول سأطالب بألغاء هذا القرار .
وموقع المحله اليوم هو الموقع الاول الذى نشر الجلسات الطارئه مثل الكمامه و كير سيرفيس و سيتابع أيضاً كل ما يحدث فى المحله و ننشره لكم .
و أن شاء الله سنسرد لكم أراضى أملاك الدوله و الاستيلاء عليها و أنتظروا مرشحكم لمجلس الشعب 2010 أبن المحله رضا سليمه .
أضف الى مفضلتك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق